نشيد يبحث عن ملحن نشيد محبة واكبار الى فريق كرة القدم العراقي
خلدون جاويد فريق كرة القدم العراقي قلادة فخر ومحبة على صدور الناس . وهو الذي نسعد به رابحا في ألعابه او خاسرا فهو أي الفريق ابن الشعب العراقي ومحط اعتزازه واحترامه وفرحه . لكم تألمنا له وهو يتعرض في كل مرة على يد الطارئين عليه ’ بالتجاوزات الشنيعة بحقه . انه شباب الرافدين الباهر وهو قرة عين العراق الفذ ’ انهم فلذات قلوبنا وكما يقول الشاعر ابناؤنا أكبادنا تمشي على الأرض . الى هذا الفريق الذي كرامته عندي تفوق كل كرامات الرؤساء والملوك والاباطرة والطغاة والعتاة والكواسر والجبابرة الذين يزيحهم التاريخ في كل مرة .الى هذا الفريق اهدي قبلتي في سطور . ان ابناء شعبنا هم الباقون والرائعون ولسوف يتطور فريقنا الجميل ويزدهي في كل ملاعب العراق والمنطقة العربية والعالم’ فالعراقي جدير وذكي وفنان مثله مثل ابناء الشعوب جميعا . ان زاد العراقي الحرية والعلم والعدالة الالهية والانسانية وهو على مشارف الصعود الى الأعالي بقوة المثال الراسخ في اعمق اعماق تربة الرافدين . الى هذا الفريق الجميل ’ اهدي هذا النشيد الشعبي أتمنى على ذوي الأختصاص من الملحنين ان يجدوا فيه امكانية التلحين . وعساني ان اقدم هذه الاغنية في أي عرس من اعراس فريقنا العراقي الحبيب . وهنا لا تواضعا بل صدقا اقول ان هناك من يكتب في باب القصيدة الشعبية أفضل بعشرات المرات مني ’ وارجو ان يتقبل الأخوة الشعراء طلبي او رجائي بأن يرسلوا الى الفريق العراقي المزيد من هذه التحايا عساها تلحن وتذاع . ان الفريق العراقي قيمة نبيلة وفذة ومجيدة جديرة بالدفاع عنها وعما لحق بها من أذى وعلينا وعلى ابناء شعبنا مشكورين بأن يعوضوا ما لحق بالفريق من أذى بكل حنان اخوي ورعاية وتشجيع .ولذا أرفع هديتي المتواضعة .
الطوبه طوبتنه بالفرح جمعتنه نلعب لعب خلّان ميهم منو الخسرانالمهم خوتنه لواعيبنه احرار مابينهم اشرار وجمهورنا هدار ايشد عزيمتنه واحنه وشطارتنه نفرح باذن الله الكاس اذا جبناه لكن اذا ا خسرناه محفوظه سمعتنه هي وكرامتنه النصر واعدنه وشيمه وعزم عدنه ومحد ايهددنه ويكسر مهابتنه شحلوه كرامتنه اللعب مو أ لقاب ولا شريعة غاب المهم يا أحباب نكتب صداقتنه بسجل كرامتنه بالفكر والاقدام بفن وهجوم اقدام ينتصر المقدام وتنطلق صرختنه تحققت فرحتنه ******************
|