بسمه تعالى
دعوة
للمشاركة
يدعو مكز
الشهيد الصدر قدس
الثقافي
في كوبنهاكن
الاخوة
العراقيين
والمهتمين
بالشأن
السياسي
للحضور
والمشاركة
في الحوار
الاسبوعي
حول الملف
العراقي
وتداخلاته
وذالك من اجل
رسم تصورات
مشتركة عند
ابناء
الجالية
العراقية
لمستقبل
العراق
السياسي
والخطوات
العمليةالتي
تحمي البلاد
من التمزق
وتكرار صيغة
الديكتاتورية
بشكل جديد بعد
نظام
صدام.
وضيفنا لهذا
الاسبوع
الباحث
السياسي
والقانوني
الاستاذ عقيل
سعيد الطريحي
وذالك يوم
السبت 7/9الســاعة
التاسعة
الدكتور منذر الفضل في ندوة عن ضحايا التعذيب
استضافت جمعية الحق الأنساني لضحايا التعذيب الدكتور منذر الفضل في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن وذلك في ندوة عن ضحايا التعذيب الذي مارسه النظام الصدامي ضد الشعب العراقي.
في بداية الندوة أستعرض رئيس الجمعية الدكتور صباح العقراوي التعذيب وشرح انواعه وتعدد اساليبه الذي مارسه النظام الأرهابي في بغداد ضد ابناء الشعب العراقي. وبدوره عرض الدكتور الفضل الأتفاقيةالدولية المناهضة للتعذيب والتي وقع عليها العراق في سنه 1975 ولم يلتزم بها. ومن خلال حديثه ساوى الفضل بين طرق تعذيب النازية وبين طرق تعذيب سلطة صدام بل ان صدام قد زاد على النازية بكثير.
وأشار الفضل بأن العراق الجديدبعد صدام سيكون عراق القانون وسيكون هناك تعويض لكل اللذين تعرضوا الى أضطهاد وتعذيب مع محاكمة كل الذين ساهموا في مساعدة السلطة وهذه من أولويات الحكومة الجديدة. وطالب الفضل المجتمع الدولي بمساعدة الشعب العراقي في تخليصه من ظلم صدام . وتطرق الدكتور بأن اللذين تطاولوا على الشيعة والمسيحيين في الفترة الأخيرة سوف ينالون جزائهم.
الأرشيف العراقي في الدنمارك
7.9.2002
الأرشيف العراقي في الدنمارك
الأرشــيف العراقي في الدنمارك
إستطلاع أجرته وكالة الانباء الدنماركية نشر يوم أمس الجمعة 13 / 9 / 2002 في صحيفة ( أوربان ) اليومية باللغة الدنماركية , الإستطلاع أجري على مجموعة من الشبيبة الأجنبية ومن ضمنها العراقية تتراوح ما بين سن 15 وبين الـ 21 سنـة ولعدد 388 شاب ومن البلدان التالية ـ الصومال ـ فلسطين ـ يوغسلافيا السابقة ـ إيران ـ باكستان إضافة الى العراق . الإستطلاع جاء بالشكل التالي : ـ
هل تشترك في الحرب بجانب الدنمارك أو بجانب بلدك ؟
36% يرغبون في الخدمة في الدنمارك
12% يرغبون في الخدمة في بلادهم
وهذا يعني بان أولاد الأجانب يعتبرون الدنمارك هو بلدهم . . اللافت للنظر هو إن الاستطلاع أظهر أن الشباب العراقيين هم أكثر رغبة بحماية الدنمارك وأقلهم الايرانيين . وأن الصوماليين يرغبون بالدفاع عن الدنمارك والصومال , وأن 15 % من من الفلسطينيين لديهم الرغبة بالدفاع عن فلسطين , وأن نسبة العراقيين الذين يرغبون بالدفاع عن العراق 14 % من مجموع العراقيين . وأن الإيرانيين هم أقل نسبة حصلوا عليها وهي 3 % منهم من يرغب بالدفاع عن إيران . . . . وأظهر الإستطلاع أيضا بأن 48 % من أولاد الجالية الأجنبية لا يرغبون بدخول الخدمة العسكرية . . تــرى ماهو السبب في أن أولادنا لا يرغبون في الدفاع عن موطنهم الاصلي , ونعني العراقيين لماذا ؟ هل انهم وجدوا في الدنمارك مستلزماتهم الحياتية وقد حرموا منها في بلدهم هل أن النظام المجرم الذي حرمهم من أن يعيشوا في بلدهم ويترعرعوا بين أحضانه أم أن هنالك أسباب أخرى ؟ ؟ , جميل هذا الانتماء للدنمارك ولكن يجب أن يقابله أنتماء آخر للوطن الأصل !! وهذه دعوة للتأمل . . والســـــــــــلام
الأرشيف العراقي في الدنمارك
www.iraker.dk
14 / 9 / 2002
الأرشيــف العراقي في الدنمارك
الأرشيف العراقي في الدنمارك
بدعوة من حزب الدعوة الاسلامية إستضاف المركز الثقافي العراقي في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن يوم أمس الأحد 15 / 9 / لقاءاً تداولياً شارك فيه عدد غفير من الجمهور العراقي لبحث تداعيات المرحلة المقبلة نتيجة التحرك الامريكي نحو العراق تحت شعار إسقاط النظام الدكتاتوري الحاكم وما تحمله من إرهاصات ومتغيرات كبرى في الساحة المحلية والاقليمية والدولية . وقد تركز النقاش حول عدة محاور أهمها : ـ
ـ دراسة الموقف الراهن ووضع تصور عملي وواقعي عنه
ـ تحديد الاولويات المطلوبة في المرحلة الراهنة
ـ رفد الحركة الاسلامية بافكار عملية واستراتيجية
ـ تحديد دور لابناء الشهيدين الصدرين في المهجر تجاه وطنهم وقضاياهم المصيرية
ـ رسم صورة واقعية لمستقبل العراق السياسي وموقف الحركة الاسلامية منها
كان محاورا هذا اللقاء السيد أبو جعفر العلاق والحاج أبو حسنين الرميثي وقد طرحت الكثير من القضايا والاراء المختلفة وموقف حزب الدعوة من التدخل الاميركي واكد السيد العلاق على ان حزب الدعوة سياسته واضخة بهذا الخصوص وانه يرفض الانضمام الى الغطاء الامريكي في حربه المقبلة لتغيير النظام المجرم في العراق ولكنه أي الحزب لا يقف عثرة أمام الجهود أو الفصائل العراقية الأخرى التي انظمت لتغيير النظام بالتحالف مع الولايات المتحدة لانه أحدى مطالبها هو التغيير , واكد السيد على ان المرحلة المقبلة تتطلب من الحركات والتيارات الاسلامية التوحد في خطاباتها ورؤاها والتواصل مع الداخل , وان النظام يعيش حالة من التخبط والاضطراب لإحساسه ان نهايته قريبة , وجرى استعراض للموقف العربي والإقليمي والدولي وموقفه من النظام وكيف ان هذا الموقف إتجاه ضرب النظام تبدل شيئاً فشيئاً بعد أن كان ممانعا لضربه وسرعان ما اخذ يتبدل , وأكد السيد على ان حزب الدعوة سيشارك في الاجتماع المقبل للمعارضة العراقية الذي من المقرر عقده في احدى العواصم الأوربية لحرصه على توحيد الصف العراقي بوجه النظام . . وقد أغنـــى الحضور بمشاركاته اللقاء بين مؤيد للتغير الامريكي والمعاض له مع إتفاق الجميع على حتمية تغيير النظام وكان واضحا ان الاكثرية لا يجدون حرجا في أن يكون التغيير القادم أمريكيا بسبب ما يعيشه الشعب العراقي من ظلم وتواق للخلاص من حكم التكارته الذي لم يشهد في عهدهم سوى الحروب والقمع والارهاب المنظم . في ختام اللقاء انبثق عن تشكيل لجنة من خمسة اشخاص مهمتها ترتيب لقاءات واعداد خطط مستقبلية لمناقشة المستجدات على الساحة العراقية . وفي الختام أكد الجميع حرصه على أن يكون هنالك لقاءات أخرى يتم بها التداول الاوضاع وآخر التطورات على المسرح العراقي . . . ـ
الأرشــــــــــيف العــراقي فــي الدنمارك
16 / 9 / 2002
الموضوع
مؤتمر
تيارالشهيد
الصدر/كوبنهاكن
بدعوة
من حزب الدعوة
الأسلآمية
اقليم الدول
الأسكندنافية
اقيم
الملتقىالاول
لتيار الشهيد
الصدر قدس سره في
يوم الاحد
المصادف 15/9 على
قاعه مركز
الشهيد الصدر
الثقافي في
كوبنهاكن حيث
التقى حوالي 150
شخصية عراقية
من المهتمين
بالشأن
السياسي
العراقي
حيث اشترك في
الملتقى
مجاميع من
الاخوة في
العشائر
العراقية , ومن
مجلس الجالية
العراقية ومن
جمعية
السجناء
العراقيين
ومن المركز
الثقافي
العراقي وجمع
من مدينة
مالموا
السويدية
وشخصيات
مستقلة من
الباحثين
الاسلاميين
وقد دام
اللقاء حوالي 4ساعات
, وادير
الملتقى من
قبل السيد
ابوجعفر
العلاق
والحاج
ابوحسنيين
الرميثي , وقد
طرحت ادارة
الملتقى 6
محاور للنقاش
وتبادل
وجهات النظر
حول تطورات
القضية
العراقية في
الساحة
الدولية
والاقليميمة
والمحلية :
1-
دراسة الموقف
الراهن ووضع
تصور عملي
وواقعي عنه.
2-
تحديد
الاولويات
المطلوبة في
المرحاة
الراهنة.
3-
رفد الحركة
الاسلامية
العراقية بكل
فصائلها
بالافكار
العملية والرؤى
الاسترتيجية
التي تتطلبها
المرحلة.
4-
تحديد
المواقف
العملية
المطلوبة
بشأن مختلف
القضايا ذات
العلاقة كالمؤتمر
الموسع
للمعارضة
والموقف منه,
او التحرك
الميداني قبل
الضربة
وأثنائها
وبعدها.
5- تحديد دور
ابناء الشهيد
الصدر في
المهجر تجاه
وطنهم
وقضاياهم
المصيرية.
6-
رسم صورة
واقعية عن
المستقبل
السياسي
للعراق
والمحتملات
المتوقعة .
وقد
شارك الحضور
بالنقاش بشكل
فعال في
مجريات
الحوار
وطرحوا
أفكارا عملية
وتصورات
مفيدة
للمعارضة
الاسلامية في
تحركها
السياسي لرسم
مستقبل
العراق, وكانت
الافكار على
شكل
المقترحات
التالية:
–1-
طالب
الحاضرون
بتوحيد
الموقف
الاسلامي
والرؤية
الاسلامية للاستفادة
من المشروع
الامريكي
لأسقاط
النظام
العراقي
وبلورة موقف
موحد للحصول
على موقع أقوى
في مؤتمر
المعارضة
الموسع
القادم.
2-
مناشدة مؤتمر
الستة
للمعارضة بأن
يمارسوا
الديمقراطية
في دعوة
الاطراف
العراقية
باطيافها
المختلفة
ولاسيما
الاسلامية
منها وبالذات
حزب الدعوة
الاسلامية
حزب الجهاد
والعطاء وأكد
الحضور ((بأننا
لانتصور ان
هناك مشروعا
سياسيا ناجحا
ومفيدا
للساحة
العراقية ليس
فيه حزب
الدعوة
الاسلامية)).
3-
طالب السادة
الحاضرون حزب
الدعوة
بأن يجعل
مصلحة
ومعاناة
ومستقبل
الشعب
العراقي نصب
عينيه
والاشتراك في
مؤتمر
المعارضة
الموسع بشكل
فاعل لانقاذ
العراق وشعبه
من هذا
الكابوس
الجاثم على
صدر العراق
الحبيب وان
يراجعوا
موقفهم
مراجعة
(طوارىْ )
كي يستمر هذا
الوهج
بالعطاء.
4-
وجه
المؤتمرون
نداءً الى كل
فصائل
المعارضة
بالمحافظة
على وحدة
التراب
العراقي وعدم
التفريط بشبر
من
وطنناالعراق
ووقف الاطماع
التركية عند
حدودها.
5-
دعا الحاضرون
من خلال
مداخلاتهم
ابناء
الجالية
العراقية في
المهجر الى
تفعيل دورهم
في مستقبل
العراق
والتهيؤ
لممارسة هذا
الدور في عراق
ما بعد صدام
كما ودعوا
المؤسسات
والمراكز
الثقافية
العراقية الى
ترتيب
العراقيين
بتشكيل يضمن
تواصلهم عند
عودتهم.
6-
طالب المؤتمر
حزب الدعوة ان
يرتقي بأدائه
السياسي
لمستوى الحدث
وان لايكون
بمعزل عن
الاحداث
السياسية ,
والاستعداد
للمساهمة في
انتفاضة
عراقية اخرى.
7-
طالب
المؤتمرون
الحركة
الاسلامية
بالامتداد
والتوسع في
الداخل
العراقي
ولاسيما
مسؤلي النظام
بطمأنتهم في
حال ترك
مواقعهم
المساندة
للنظام.
وفي
الختام قام
الحاضرون
بترشيح 5
شخصيات
معروفة من
كوبنهاكن
ومالمو كلجنة
متابعة
لمؤتمر
وملتقى تيار
الشهيد الصدر
والتحضير
السريع للقاء
اخربشكل اوسع
وأشمل ودعوا
الله جل وعلى
بالخلاص
والفرج لهذا
الشعب
المظلوم.
كوبنهاكن
: عدنان الاسدي
16/9 /2002
بسمه تعالى
إحتفال بمناسبة ولادة أمير المؤمنين (ع) أقامه مركز الشهيد الصدر ( رض) في العاصمة الدنماركية كوبنهاجـن
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
أقام مركز
الشهيد الصدر (
رض ) ( المركز
الثقافي
العراقي ) في
العاصمة
كوبنهاجن
مساء أمس
السبت 21 / 9
إحتفالا
بهيجاً
بمناسب ولادة
أمير
المؤمنين
ووصي رسول ربِ
العالمين
الإمام علي بن
أبي وطالب (
عليه السلام )
والقيت بهذه
المناسبة
السعيدة
القصائد
الشعرية
والأناشيد
والمدائح
تيمناً
بمولده
العظيم , ولم
يكن الحفل
بعيداً عما
يدور في
الواقع
العراقي من
أحداث
متسارعة وهذا
ما تظمنته بعض
قصائد
الشعراء , وقد
إستضاف
المركز حجة
الإسلام
والمسلمين
أبو موســى (
السـيد حسـين
آل بركـه
الشــامـي )
مدير وإمام
جمعة وجماعة
مركز دار
الإســـلام
في لندن
واستعرض في
كلمته هذه
المناسبة
العظيمة ودور
الامام علي في
بروز الاسلام
الى الواقع
العام واغناه
ببعض الابيات
التي كتبها
لهذا العظيم
المولود في
بيت الله
الحرام . كما
تناول سماحة
السيد القضية
العراقية
وعرج على
احداث 11
سبتمبر وما
تبعه من تغيير
في السياسة
العالمية
ازاء هذا
الحدث , واكد
السيد على ان
الموقف
العراقي
والتيار
الاسلامي هو
الرفض لهذه
الاحداث
لانها تعطي
النظرة
السلبية
للاسلام وان
قتل الابرياء
مستنكر بكل
الديانات بما
فيها الاسلام
وأضاف إن
الاسلام قد
انتشر
بالكلمة وليس
بالسيف ولا
يجوز أن ننجر
وراء تصريحات
بن لادن . واكد
على ان ليس من
مصلحة
الاسلام ان
يكون خصماً
للغرب ابدا بل
العكس , وان
نجعل من فكرنا
نوراً يهتدي
به الاخرين ,
وعن الموقف من
التدخل
الامريكي
الرامي الى
تغيير النظام
الدكتاتوري
في العراق قال
علينا ان
لانلتحق
بالركب
الاميركي بل
هم يلتحقوا
بنا ولا نكن
بجانب المجرم
صدام , واستعرض
بدوره جرائمه
بحق الشعب
العراقي وما
يتعرض له
السجناء
السياسيين ,
ونقطة جديرة
بالاهتمام
تناولها
السيد بكلمته
هو علينا
كعراقيين ان
تكون قضيتنا
العراقية هي (
الاهم ) وليس
القضيايا
العربية
والاسلامية
الاخرى وضرب
مثالا عما
يحدث في
فلسطين
وعندما نكون
أمناء على
قضيتنا سنكون
أمناء على
غيرها وأكد
على ان الوضع
الان هو فرصة
لشرح
مظلوميتنا
كعراقيين
للعالم وما
يحدث لهذا
الشعب في
الداخل من قبل
النظام
الظالم ويجب
علينا
استثمارها
إعلاميا
وسياسيا . وفي
الختام قال
السيد ان
مظلومية
الشيعة تنتهي
خلال ثمانون
عاما وهذه
الايام كما
يراها السيد
بداية لنهاية
مظلوميتهم
إنشاء الله . . ـ
الأرشــيـف
العراقي فـي
الدنمارك
WWW.IRAKER.DK
22 / 9 / 2002
الدنمـــــارك : نعـــــــــم لحــــرب إطاحة صـــــدام
الأرشيــــف العراقي في الدنمارك
صـرح رئيس الوزراء الدنماركي ( أندراس فو راسموسن ) وهو رئيس حزب اليسار الليبرالي الحاكم وهو حزب من اليمين التقليدي , وهو أيضا رئيس الاتحاد الاوربي الحالي صرح في إجتماع له أمام حشد من أعضاء الحزب في عطلة نهاية الاسبوع , أن الدنمارك ستمضي قدماً وراء الولايات المتحدة في حربها ضد الدكتاتور صدام وضد الارهاب حسب قوله , وأعلن ان صدام يشكل تهديدا لانه يمتلك اسلحة خطيرة من شأنها أن تهدد العالم وقال أن الدنمارك في مساندتها ودعمها للولايات المتحدة الاميركية ليس دعما مطلقا في كل شيئ وانما فيما يخص محاربتها للارهاب وباعتبار ان صدام واحـد من الذين دعموا الارهاب وهذا أول تصريح لصاحب القرار في الدنمارك يؤيد دعم بلاده للاطاحة بالرئيس العراقي , وقال أيضا ان صدام لم يستجب لقرارات الشرعية الدولية فيما يخص نزع أسلحة التدمير الشامل , وكما هو معلوم ان الدنمارك هي رئيسة الاتحاد الاوربي وهذا يدل على ان توجه دول الإتحاد يتفق مع توجه الولايات المتحدة الرامي الى الاطاحة برئيس النظام العراقي , جاء هذا التبدل الهام بالموقف الدنماركي الرسمي من أعلى مستوى هذه المرة بعد أن كانت قد أعلنت الدنمارك إنها ستلتزم الحياد في حال قيام أميركا بهجوم يستهدف النظام العراقي . . ـ
المصدر : وكالة الأنباء الدنماركية , وصحيفة ( أوربان ) يوم 23 / 9 / 2002
الأرشــيف العـراقي فـي الدنمارك
24 / 9 / 2002
الدنمارك
تتهيأ للحرب
البايلوجية
فيما لو وقعت
الحرب في
العراق
الأرشيف
العراقي فـي
الدانمارك
على خلفية
التصعيد في
المسرح
العراقي وسعي
الولايات
المتحدة
للاطاحة
بنظام
الدكتاتور
صدام , وضعت
دائرة دائرة
التلقيح
الدانماركية
خطتها في
التلقيح ضد
مرض الجدري في
كل عموم
البلاد هذا
ماقاله مدير
دائرة
التلقيح ( نيلس
سترادس بيـرغ )
. مرض الجدري
خطر جدا وليس
مثل الجمرة
الخبيثة
وغيرها حيث ان
الجدري يصيب
كثير من الناس
وينتقل عبر
الهواء
ويستطيع ان
يطور نفسه من
اشخاص قليلين .
ويقول المدير
إن خطة
التلقيح
موجودة لدينا
وهي مُعـدة من
قبل ستة أشهر
وأذا وجدنا
حالة الاصابة
في الدانمارك
فأنني أضمن
بأن كل الشعب
سيحصل سيحصل
على تلقيح
لفترة أقل من
أسبوع . . . . الخطة
تشمل أيضا
تعليم
الاطباء على
كيفية
التلقيح
وانهم
يعتقدون بان
التلقيح
سينفع المصاب
بعد اصابته
بالجدري
باربعة ايام . .
علما ان
التلقيح ضد
الجدري قد
انتهى منذ
أكثر من 25
عاماًَ انه
بالعراق
منتشر بشكل
كبير . وهذا ما
يفرح نظامه
القمعي . . .
المصدر : صحيفة
أوربان
اليومية , عن
صحيفة الصحة
الاسكندنافية
يوم امس
27/9/2002
الارشيف العراقي في الدانمارك