المخابرات
السويدية
تقبض على
شبكة
لجواسيس
صدام في
السويد
نشرت
صحيفة (
أوربان )
الدنماركية اليومية
الصادرة
يوم أمس
الجمعة 19 / 12 نقلهاعن الراديو
السويدي ضمن
برنامج (أكوت)
بأن
المخابرات السويدية
ألقت القبض
على 6 ستة
جواسيس
يعملون
لصالح نظام
المخلوع
صدام وهم
عراقيون
يحملون
الجنسية
السويدية
ويعملون
منذ سنوات
لصالح
المخابرات
الصدامية
ومهمتهم
التجسس على
المعارضين
العراقيين .
وقالت
الإذاعة إن
المخابرات
قد حصلت على
الكثير من
الوثائق
التي تدين
هؤلاء ،
وهي وثائق
لا تقبل
الشك ، ذلك
لأن
الوثائق
حصلوا
عليها من
داخل
العراق بعد
إنهيار
النظام
السابق ،
وتوضح
اسماء
وتقارير
العملاء
الذين كانت
قد جندتهم
مخابرات صدام
وزرعتهم في
الدول
الأوربية
لملاحقة
المعارضين
، وأكدت
الإذاعة
أن من ضمن
الوثائق
التي حصلوا
عليها تعود
لشخص عميل
لصدام يعمل
في مركز
إستقبال
اللاجئين
في السويد !! .
وأضافت أن
عملاء
النظام
السابق مهمتهم
كانت مراقبة
نشاط أكثر
من 50 خمسون
معارض
عراقي ،
تتضمن
مراقبتهم
على اماكن
تواجدهم
وسكناهم
وعوائلهم
وطروحاتهم
ونشاطاتهم
السياسية،
حتى مراقبة
أوقات
فراغهم !!
وأيضاً
الملابس
التي
يرتدونها !!؟
هذا كله
مدوّن من
ضمن
التقارير
التي كتبها
هؤلاء
ورفعوها
الى
مخابرات
النظام
المخلوع .
وفي نفس
الوقت إن
هذه الشبكة
التي تم
القبض
عليها
لديها
إتصال مع
عدة جمعيات
داخل
السويد ،
ومن خلال
هذه
الجمعيات
والمنظات
تتمكن من
الحصول على
معلومات عن
العراقيين
الذين
كانوا
يعارضون
سلطة القمع
في العراق ......
هذا نص ما
ذكرته
الصحيفة . من
جانب آخر
فأن
المخابرات
الدنماركية
تسعى هي
الأخرى الى
مراقبة
نشاط شبكات تعمل داخل
الدنمارك
بعد حصولها
على
معلومات
وأسماء ممن
كانوا
يعملون
كعملاء
ومرتزقة
للنظام
المقبور .
جدير ذكره
أنه بعد
سقوط
النظام
العراقي تم
الكشف عن
ملفات
وتقارير عن
شبكات
العملاء في
دول العالم
في دوائر
وأجهزة
الأمن في
بغداد .ـ
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
20 / 12 / 2003
المخابرات الدنماركية تشدد الرقابة على مرتزقة صدام في الدنمارك
ذكرت
شبكة
الاخبار
الدنماركية
ليوم أمس
الخميس 18 / 12 إن
المخابرات
الدنماركية
شددت
رقابتها
على
المشتبه
بهم من
العراقيين
الذين
يساندون
نظام
المخلوع
صدام
والذين
يتجسسون
على
اللاجئين
العراقيين
في
الدنمارك ،
ولم يتطرق
مسؤول
المخابرات
الدنماركية
السيد ( هانس
جون
بونشنسن )
على نشاط
هؤلاء
ولكنه أشار
الى أن
المراقبة
شديدة
عليهم ، هذا
ما صرحت به
صحيفة
البرلينسكه
تيذنه ، وفي
هذا الوقت
أعلنت
إذاعة
السويد أن
الشرطة
السرية السويدية
تتعقب أحد
جواسيس
صدام والذي
قام
بالتجسس
على
العراقيين
في السويد .ـ
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
19 / 12 / 2003
ـ
289 ـ لاجئ
عراقي في
الدنمارك
يرغبون
بالعودة
الى وطنهم
ذكرت
وكالة
الأنباء
الدنماركية
ليوم
الثلاثاء 16 / 12
بأن 289 لاجئ
عراقي من
الذين لم
يمنحوا
إقامات
لجوء في
الدنمارك
وافقوا على
العودة الى
بلدهم
العراق ،
منذ شهر
آيار
الماضي مع
منحهم دعم
مالي لكل
فرد يقدر بـ
18.000 ثمانية
عشرة الف
كرون
دنماركية
ما يعادل
ثلاثة آلاف
دولار
أميركي مع
تذكرة سفر
وأمتعة ،
يذكر أنه قد
عاد الى
العراق ما
يقارب 150 لاجئ
عراقي من
الدنمارك
منذ سقوط
النظام
السابق اي
منذ أن تحرر
العراق في
نيسان
الماضي ،
وهذه
الدفعة
الثانية
التي ترغب
في العودة
الى بلدهم ،
وتقوم
حالياً
دائرة شؤون
الأجانب
بتهيئة
سفرهم مع
مساعدة
المنظمات
الدولية
الخاصة
بالهجرة . من
جانب آخر
فقد تظاهر
بعض
اللاجئين
العراقيين
الذين لم
يبت في
قضاياهم
تظاهروا أمام
مقر
الحكومة (
البرلمان )
الدنماركي
، إحتجاجاً
على
المساعدات
القليلة
التي
أقرتها
الحكومة
مؤخراً
والتي تقضي
بتقليل
المنح
والمساعدات
المقدمة
للاجئين
الذين لم
يمنحوا حق
اللجوء والذين
يقيمون في
معسكرات
اللجوء ،
ويطالب
هؤلاء
بمنحهم حق
اللجوء
وذلك بأن
الوضع في
العراق ليس
آمناً وغير
مستقر .ـ
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
18 / 12 / 2003
مشاهد صور لإبتهاج العراقيين في العاصمة الدنماركية
قامت
مجموعة
كبيرة من
العراقيين
المقيمين في
العاصمة
الدنماركية
كوبنهاجن
بإحتفال
كبير وفي
مناطق عدة من
العاصمة ،
وذلك بالخبر
الجميل الذي
أفرحهم وهو
الإمساك
بالمجرم
الاول وصاحب
المقابر
الجماعية
أبو القمل
أبن العوجة ،
وكان
الاحتفال
الاول في
ضاحية
النوربرو
التي تكثر
فيها
الجالية
العربية
والعراقية ،
وبعدها توجه بعض
العراقيين
الى مقر
السفارة
الاميركية
وتم تقديم
الورود التي
نثروها على
مقر
السفارة،
كما إقيم
حفل راقص
وبهيج في وسط
العاصمة من
مساء يوم أمس
بحضور
الكثير من
ابناء
الجالية
العراقية ،
واقيمت
الدبكات
الكردية
والهوسات
الجنوبية ،
وحيث قامت
وسائل
الإعلام
الدنماركية
تغطية هذه
الإحتفالات
، وقام
الأرشيف
العراقي
بتصوير
مشاهد لهذه
المظاهر
البهيجة مع
لقطات من
التصوير
لبعض
الهوسات
تجدوها على
هذا الرابط . .
الف مبروك
لكل الشرفاء
من الامة
العراقية ،
وتعازينا
للامة
العربية
برحيل رمزها
..!!؟
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
15 / 12 / 2003
شكر
وتقدير من
مؤسسة
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
الى
الجمعية
العراقية
لحقوق
الإنسان /
الدنمارك
بمناسبة
إنعقاد
مؤتمركم
السنوي
تتقدم
مؤسسة
الأرشيف
العراقي
بخالص
شكرها
وعظيم
تقديرها
للأخوة
الأعزاء في
الجمعية
العراقية
لحقوق
الإنسان في
الدنمارك
للخدمات
الجليلة
التي
قدمتها
للعراقيين
في
الدنمارك
وفي
المهاجر
الأخرى
وذلك في
مساندتها
للشعب
العراقي
إبان حكم
الطغاة
العفالقة
المجرمين ،
وفضحها
لممارساتهم
القمعية
بحق هذا
الشعب ،
وكما أن
للجمعية
العراقية
الدور
الكبير في
إيصال
معاناة
ومظلومية أهلنا
في الداخل
الى
المحافل
الدولية
والمؤسسات
التي تعنى
بحقوق
الإنسان
ولا سيما في
المملكة
الدنماركية
، ونحن إذ
نثمن تلك
الجهود ،
نتمنى من
الأخوة أن
يكملوا
مشوارهم مع
أخوانهم في
المؤسسات
والمنظمات
الأخرى
وذلك للسعي
من أجل
المطالبة
بمحاكمة
مسؤولي
النظام
السابق لما
أقترفوه من
جرائم ضد
الشعب
العراقي ،
بعد أن
علمنا أن عدداً
منهم قد
تسلل الى
بعض دول العالم
هرباً من
المحاكمة
في داخل
الوطن ،
وهذا أقل
شيئ ممكن أن
نقدمه
لإرواح
الأبرياء
التي ناضلت
وجاهدت من
أجل حرية
العراق . .
وهنا لا بد
من وقفة شكر
وعرفان
للاخوة
أعضاء
الهيئة
الإدارية
والهيئة
العامة في
الجمعية
العراقية
لحقوق
الإنسان /
الدنمارك ،
ولا بد
ايضاً من
كلمة شكر
نذكر بها
سكرتير
الجمعية
السابق الفقيد
أبو نزار
السماوي ،
والأخ ابو
حامد العلي
والسكرتير
الحالي
الأخ كريم
الربيعي .ـ
وتقبلوا
منا فائق
الاحترام
والتقديـــر
أخوتكم
أعضاء
مؤسسة
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
3 / 12 / 2003
Demonstration
"مطالبة عراقية بمحاكمة الخزرجي على أرضها" ذكرت شبكة الأخبار الدنماركية ليوم أمس الأربعاء ما أوردته : أن في معرض لقائه مع صحيفة "البالينسكه تيذنه- Berlingske Tidende" ، لم يستبعد أحد أساتذة القانون العراقيين ، مثول "نزار الخزرجي" رئيس أركان الجيش العراقي السابق ، أمام محمكة عراقية للبت في مدى ضلوعه بمذبحة "حلبجة" والأنفال ، والتي ذهب ضحيتها أكثر من 180.000 مواطن كردي. ويأتي هذه التصريح عقب إعلان مجلس الحكم الإنتقالي في العراق ، عن قرب الإنتهاء من تشكيل هيئة قضاء عراقية ، سيُعهد إليها مهمة الملاحقة القضائية للمسؤولين في الحكم العراقي السابق. هذا وكان "الخزرجي" قد إختفى من مقر إقامته في الدانمارك ، من شهور تسعة خلت ، ليحط رحاله في "الإمارات" -كما أكد أستاذ القانون- حيث سيتم تسليمه عن طريق البوليس الدولي "الإنتربول" ، للسلطات العراقية ليتم محاكمته. وزيرة العدل "لينُه إسباسين-Lene Espersen" بدورها ، صرحت بأنها ستعمل على التأكد من جاهزية السلطات العراقية ، لمقاضاة "الخزرجي" بالتهم الموجهة إليه. . وبهذا تكون الدنمارك قد سحبت يدها من المطالبة بمحاكمة المجرم الخزرجي على أراضيها بعد أن رمت الكرة في ملعب الحكومة العراقية ومجلس الحكم لمقاضاته .
الأرشيف العراقي في الدنمارك 11 / 12 / 2003 وفد دنماركي زار العراق : الوضع جيد في العراق وليس كما تصوره وسائل الإعلام
والتلفزيون
يعرض صور
للمقابر
الجماعية
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
وصل
الى
العاصمة
الدنماركية
( كوبنهاجن )
مساء أمس
وفد من
الساسة
الدنماركيين
يمثلون
غالبية
الأحزاب
البرلمانية
من بعثاتها
التابعة
للخارجية
الدنماركية
، وصل هذا
الوفد بعد
أن أنهى
زيارة قام
بها الى
العراق. حيث
تجول في
غالبية
المناطق الجنوبية
، ومدنه وقد
أعطى
تصوراً
إيجابياً
لمشاهداته
بشكل مباشر
لما يجري في
العراق ،
وقال أعضاء
الوفد أن
الوضع في
جنوب
العراق
بأنه يشهد
الآن افضل
حالاته ،
وقد صرح
مسؤول
الوفد
السيد ( يانس
هيلد مادسن )
بأن الشعب
العراقي
جداً
إيجابي في
التعامل مع
القوات
الدنماركية
وغيرها ،
وأنه سعيد
لرحيل
الدكتاتورية
من العراق .
ومن جهته
فقد صرح
وزير
الدفاع
السابق
الذي كان
يرافق
الوفد بأن
الصورة
تختلف
تماماً عما
تنقله
وسائل
الإعلام
بأن الوضع
غير آمن
وغير مستقر
بل العكس من
ذلك تماماً
فالوضع
هادئ هناك .
كما هو
معلوم بأن
الدنمارك
قد شاركت في
حرب
التحرير
الأخيرة
ضمن قوات التحالف
وإن قواتها
تشارك الآن
ضمن حفظ
السلام في
مدينة
البصرة
جنوب
العراق ،
كما وأن
الدنمارك
تشارك
أيضاً في
عمليات
إعادة
الإعمار
وقد تبرعت
بهذا
الخصوص بـ 350
مليون
دولار
تقريباً
من
جهة ثانية
فقد عرض
التلفزيون
الدنماركية
القناة
الاولى
وضمن
برنامج (
صنداي
مكَازين )
تقريراً
مفصلاً حول
المقابر
الجماعية
في العراق
وصور
العظام وهي
تجمع من تلك
المقابر ،
وقد عرض
أيضاً
الطريقة
الوحشية
التي يتم
بها قتل
المواطن
العراقي
وقد عرضت
صور لبعض
الجماجم
التي ضربت
بواسطة
السكاكين
أو اطلاق
الرصاص
عليها
بصورة
وحشية جداً
، وقال
التقرير إن
هذه
المقابر
تعود الى
مواطنين
عراقيين من
الشيعة
والأكراد ،
وقد عرض
التقرير
ايضاً
صوراً
بالفيديو
حول
الطريقة
التي يتم
بها قتل
الأبرياء
بواسطة قطع
الرؤوس عن
الأجساد
والتي
نفذتها
أجهزة
النظام
الدكتاتوري
السابق
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
8 / 12 / 2003
Invitation I
anledning af Menneskerettighedserklæringsdag
den 55 Byde den Irakiske Menneskerettighedsforening - Dk til en reception D. 10/12/03. Der vil bliver holdt en tale om det seneste udviklinger om menneskerettigheders situation i Irak. adressen er Nørre alle´ Medborger Huset 7. Der bliver serveret øl /vand. Alle er velkommen til at holder kort tale i denne anledning, Tilbage melding ønskes d. 02/12/03. Vi
glæder os til at ser jer. Tilbage meldings adressen: irakmf@hotmail.com |