الأرهاب
العربي
الوهابي
غيّب علم من
أعلام
الأمة
العراقية
القتل
لهم عادة
وكرامتهم
من الله
الشهادة ،
هكذا ودع
العراق
علماً
شامخاً في
سماء
العراق حين إمتدت
أصابع
الجريمة
والإرهاب
الصدامية ،
العربية
والوهابية
متأمرةً لتقتل
آية الله
السيد محمد
باقر الحكيم
ومئات من
العراقيين
في جريمة
نكراء في
إحدى بيوت
الله ألا
وهو مرقد
إمامنا علي
بن أبي طالب
ـ عليه
السلام ـ .
باقر
الحكيم ذهب
الى جوار
ربه بدماءه
الزكية
مظلوماً
شهيدا
محتسباً مع
الكثير من
إخوته من
هذه
العائلة
المباركة
التي لم
يبقي منها
صدام واحدا
الا قتله ،
باقر
الحكيم
الذي أمضى
جزء كبير من
حياته بين
السجون
المظلمة
الصدامية
وبين
المنافي ،
كان تواقاً
للعودة الى
موطن صباه ،
موطن
أجداده ،
الذي قضى
عمره من أجل
شعبه
العراقي
وأبى إلا ان
يراه
محرراً ،
عاد الحكيم
ليجد أن
الشهادة
التي وعد
الله بها
أحباءه
بإنتظاره ،
فسلام على
باقراً يوم
ولد ويوم
أستشهد على
أرض
الرافدين
بجوار جده
ويوم يبعث
إلى بارءه
حياً ،
وسيعلم
الذي ظلموا
أين منقلبٍ
ينقلبون ،
والعاقبة
للمتقين
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
29 / 8 / 2003
لفرحها
بسقوط
النظام ،
عراقية
تسمّي
مولودها
جورج بوش
ذكرت
شبكة
الاخبار
الدنماركية
القناة
الاولى ( دي
آر 1 ) ليوم امس
الخميس 28 / 8 في
نشرتها ، أنه
برغم بعض
الاعمال
الأرهابية
التي يقوم
بها بعض
ذيول
النظام
السابق في
حرق وتفجير
مؤسسات
العراق ،
إلا أن
هنالك
الكثير ممن
يعبرون عن
فرحتهم
بطرق عديدة
لسقوط
الدكتاتور
الذي ضل
جاثماً
سنين طويل
على صدور
العراقيين
، فقد ولدت
أم عراقية
مولوداً
وقد أسمته (
جورج بوش )
وفاءا منها
على ما
يبدوا
للأمريكان
الذين
قاموا
بتخليص
العراقيين
من هذا
النظام ،
ولم تذكر
تفاصيلاً
اكثر حول
هذا الأمر
وقد أظهرت
الصورة
الأم مع
مولودها
وهم بصحة
جيدة وهذه
الصورة
التقطت من
داخل
العراق .
جدير ذكره
أن
العراقيين
قد عبروا عن
فرحهم
لسقوط
الدكتاتور
بطرق شتى
فمثلاً أن
أم أخرى
ولدت
مولودا بعد
يوم 9 / نيسان
وهو يوم
سقوط
النظام وقد
أسمته
تحرير وذلك
لأن العراق
قد تحرر من
هذه
العصابة
المجرمة ـ
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
29 / 8 / 2003
الدنمارك تدفع تعويض لأسر الضحايا في البصرة
ترغب الدنمارك بدفع تعويض مادي لأسر الضحايا الذين قتلوا في البصرة على ايدي جنودها المتواجديين في البصرة,ويقدر المبلغ الكلي ب(80000 كرون دنمارك تقريبا 11500 دولار)الذي يقدم كتعويض لعوائل الضحيتين مع تعويض الجريح وكذلك تعويض صاحب الشاحنة والذين القي القبض عليهم اشتباها(هذا ما اشارت اليه قيادة العمليات العسكرية) معلوم بأن الجنود الدنماركيين قد اطلقوا النار على (صيادي السمك)غير مسلحين مما أدى الى مقتل اثنان من العراقيين وجندي دنماركي بتاريخ 16.8.وقد كثرت التصريحات بخصوص الحادث,في البداية قالوا بأن العراقيين كانوا من سراق(الكيبلات) الكهربائية وتبين اخيرا بأنهم صيادي السمك وكانوا غير مسلحين وقد قدم الجنود الدنماركيين المتواجديين في العراق أعتذارهم الى عوائل الضحايا في البصرة عن التلفزيون الدنماركي الارشيف العراقي في الدنمارك 27.8.03
سارقي
الكيبلات هم
من قتلوا
الجندي
الدنماركي
ذكر
التلفزيون
الدنماركي (
القناة
الثانية ) تي
في تو ، ليوم
أمس الاحد أن
الجندي
الدنماركي (
فريبن
بيترسن ) التابع
للقوة
الدنماركية
لحفظ الأمن
والسلام في
البصرة قتل
على أيدي
سرّاق ( لصوص )
، جاء ذلك في
تصريح أدلى
به للقناة
التلفزيونية
قائد القوات
الدنماركية
في البصرة
الضابط ( كاي
فيتروب ) حيث
أضاف أن من
قام بقتل
الجندي هم
لصوص
الكيبلات
الذين
يسرقون
كيبلات
الكهرباء
ويتم
تهريبها الى
إيران لغرض
بيع النحاس ، في
مواجهات
معهم بعد ان
تم أسر6 أشخاص
منهم ، وقال
أيضاً أن
مناطق
الجنوب
العراقي تعد
من أفقر
المناطق في
العراق
ومهملة وأن
ناسها من
أفقر الناس
ولهذا يتم
اللجوء الى
السرقة
لتوفير
معيشتهم
اليومية ،
ويقول أننا
نتعاون مع
القوات
البريطانية
لإيقاف
عمليات
السرقة ،
ويضيف أن هذه
العمليات
ليست خطرة
وهذه هي
المرة
الأولى التي
تحدث فيها
مواجهات
دامية . وأن
العملية
ليست لها
علاقة بالعمليات
الإرهابية ، لأن
مناطق
الجنوب تعد
من المناطق
الهادئة
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
18 / 8 / 2003
فلم عن المخيمات الفلسطينية في لبنان في مهرجان اودنسه الدولي
المخرج
جمال امين في
فعاليات
مهرجان
اودنسة
الدولي
للافلام
بفيلم من
اخراجي
بعنوان حياة
في الظل
وضمن
المسابقة
الرسمية
للمهرجان
وقد عرض يوم
امس وسوف
يعرض يوم
السبت 16-8-2003
وعلى
القاعة
الرئيسية
للمهرجان
والفيلم
يتناول
موضوع
المخيمات
الفلسطينية
في لبنان
وكذالك
تاثير الحرب
الاهلية
اللبنانية
على
الفلسطينين
وخصوصا
مخيمي صبرا
وشاتيلا
المخرج
جمال امين
ملاحظة
ادناه عنوان
المهرجان
ومرفق صورة
شخصية لي
ايضا
مائة
وستة شخص
عراقي في
النرويج
يرغبون
بالعودة الى
العراق
ذكرت
وكالة
الانباء
الدنماركية (
ريتزاو ) ليوم
أول من أمس
الأثنين أن 106
عراقي بدون
إقامة فضلوا
العودة الى
العراق ، وان
هذا العدد هو
ضمن 1500 لاجئ
عراقي بدون
إقامة قد
طلبوا
العودة الى
بلادهم ،
علماً أن
العدد الكلي
للعراقيين
المقيمين في
النرويج
حوالي 17.000 سبعة
عشر ألفاً ،
وسوف يحصل
العراقي
الذي يرغب
بالعودة الى
وطنه بمبلغ
وقدرة 10.000
عشرة آلاف
كرون نرويجي
مع متطلبات
السفر ، وقد
تم بالفعل
إعادة
الوجبة
الأولى من
العراقيين
يوم أول أمس
الأثنين من
أوسلو
العاصمة
النرويجية
الى العراق
ـ
الأرشيف
العراقي في
الدنمارك
6 / 8 / 2003
بســــم
الله الرحمن
الرحيم تحية
اكبار وحب
للسيدابراهيم
الجعفري
الاشيقر
المحترم السلام
عليكم
ورحمته
وبركاته ((وتلك
الايام
نداولها بين
الناس )) الحمد
لله رب
العالمين
الذي ارانا
ذل وخزي صدام
المجرم
والحمد لله
الذي ارانا
كيف احلكم
محله ولقد
فرحنا ومعنا
ابناء
الجالية
العراقية
المتواجدة
في
الدانمارك
ان نرى اتفاق
المجلس على
حل مشاكله
بالطرق
الديمقراطية
وهذه بادرة
امل
واطمئنان
لكل عراقي
غيور يهمه
امر الوطن
واعادة
اعماره
وبناءه
وشاءت
السماء ان
يتم
اختياركم في
المركز
الاول
ليمتحنكم
وليبلوكم
ويضعكم في
الموقف
الصعب في
الظرف الصعب
والبلاد
تمر بالضياع
على كل الصعد,
ولقد خبرتكم
ساحة العراق
سابقا
والمهجر
طيلة هذه
السنين
العجاف فلم
نركم الارجل
المهمات
الصعبة
لاتأخذكم في
الله لومة
لائم لانريد
ان نعدد
المزايا
والخصال
التي تتصفون
بها والتي
تؤهلكم
لأكثر من هذا
الموقع ولكن
ياسيدي
العراق
ينتظرك
والبلد
المحطم
يستغيث بكم
والشعب
المتعب يرنو
اليكم
والمحطة
القادمة
محطة اختبار
لكم ولحزب
الدعوة
الاسلامية
الذي روى ارض
الرافدين
بأزكى
الدماء
وأطهرها,
فالعراقيين
الشرفاء
والغيورين
معكم في كل
خطوة حق يراد
منها بناء
الوطن
وإعادة
البسمة الى
محيا الاهل
والاحبة
وفقكم الله
وسدد خطاكم
وأخذ
بأيديكم لما
فيه خير
العراق
ومستضعفيه
والله
لايضيع أجر
من أحسن عملا
والسلام
عليكم
ورحمته
وبركاته. أمين
مجلس
الجالية
العراقية في
الدانمارك عدنان الاسدي
زادت
أعداد
اللاجئين
العراقيين
الراغبين في
العودة
للبلاد في
إزدياد ،
بنفس الوقت
الذي تقف فيه
الحكومة
الدانماركية
عاجزة عن
إعادتهم
نظراً لرفض
حكومة
التحالف
الإنتقالية
في العراق
إستقبالهم ،
حيث الأوضاع
لا زالت
تعاني من عدم
الإستقرار.
وقد أثار هذا
إستياء وزير
الدمج الذي
وعد ببذل
المزيد من
الجهد
لإعادة أكبر
عدد ممكن
منهم. هذا
ولم تفلح
السلطات
الدانماركية
خلال
الشهرين
المنصرمين
في إعادة
أكثر من 20
لاجيء من أصل
230 أبدوا
رغبتهم في
العودة من
أجل الدفاع
عن زوجاتهم
وأولادهم
وما يملكون ،
في ظل
الأوضاع
الراهنة في
العراق.
الارشيف العراقي في الدنمارك 1.8.03
|