العيدية في الدنمارك .(مع الصور)..فاهم الحسيني
الارشيف العراقي في الدنمارك
جانه العيد ونعيد..ناكل مرگة سعيد
وسعيد گرابتنه ..نذبحله دجاجتنه
على تلك الانشودة تستفتح احتفالاتنا بمناسبة اعياد الله الكريمة ..وعلى تلك الانشودة التي يرددها الكبار والصغار في مدينة السماوة الحبيبة تشتد الاخوة بين ابناء المدينة ..سعيد منا وفينا ..نعطيه ويعطينا..على هذه الاخلاق تربينا وعلى تلك السجايا سرنا ..اطفالا نسير من بيت الى بيت نبارك لهم عيد الله الكريم مع دعواتنا لهم ولكن لانخفيفكم نريد العيدية (هديتنا ) ..قد تكون حلويات ..وقد تكون فلوس ..المهم مرگة سعيد
في المهجر يولد الكثير من ابنائنا وليس بين اظهرهم قريب لهم سواء من صلة الاب او الام.فأن الكثير من الكلمات (جدي , جدتي ,بيبي, خالي, عمي ,خالتي,عمتي..الخ) قلما يستخدمها ابنائنا وبعضهم لايعرفون معنى الحقيقي لتلك الكلمات وما تشعرهم من دفئ عاطفي ..ولكن الكثير من العوائل العراقية في المهجر تحاول ان تلتقي مع بعضها البعض لتخفيف من وطئة الغربة ولتأصيل الثقافة العراقية في نفوس ابنائها ..ومن ضمن ذلك سعى بعض الاخوة العراقيين في مدينة هولبك من تجميع ابنائنا وارسالهم الى بعض البيوتات العراقية والعربية لمباركة تلك العوائل بالعيد السعيد ..ولا ننسى مرگة سعيد
جانب من صور لابنائنا في مدينة هولبك وهم ينتقلون من بيت الى بيت لتقديم التهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك
سيد فاهم الحسيني (صاحب المبادرة ) وهو يجتمع بأبنائنا في يوم العيد السعيد
الحاج ابو قاسم البدري يوزع حلوى العيد
صينية الحلوى من ام حمزة اللبنانية
الاخ ابو سجاد يوزع حلوى العيد
الحاج ابو ابراهيم مع ابنائنا
ابو علي القزار وام علي يقومات بتوزيع الحلوى لابنائنا
ابو حمزة العراقي يوزع حلوى العيد
ترحيب من ابو جراح
الحاج ابو نواف يقوم بتوزيع الحلوى
محمد الحسيني وهو يوزع الحلوى لابنائنا
ابو اسامة الناصري وتوزيع الچكليت
ابو حسين
ابنائنا يحملون اكياس الحلوى بعد انتهاء جمع المحصول