ابنائنا يحيون الماجينة (گرگيعان) في الدنمارك..الارشيف العراقي في الدنمارك

ماجينه .. ياماجينه

حلي الچيس وانطينا

تنطونا لو ننطيكم

بيت مكة انوديكم

رب العالي ايخليكم

تعطونا كل ماجينا

ما جينه .. ياماجينه

لوما الحسن (ع) ماجينه

على ترتيل هذه الكلمات والانشودة الشعبية ينتقل ابنائنا في المهجر من بيت الى بيت في مدينة هولبك الدنماركية وهم يحيون تقليد اجتماعي دأب ابنائنا في العراق وبعض البلدان العربية احياءه في الخامس من شهر رمضان المبارك وهو اليوم الذي ولد فيه الامام الحسن (ع) سبط الرسول محمد عليه وعلى اله الصلاة والسلام.ينتقل ابنائنا وهم فرحين بهذه المناسبة ومعهم اكياسهم التي يتمنون ان تملئ بالحلوى والنقود

يعود الفضل في احياء هذا التقليد الشعبي في مملكة الدنمارك وبالتحديد في مدينة هولبك الى السيد فاهم الحسيني الذي يجمع فيه ابنائنا في تلك المدينة ويرسلهم الى بعض بيوت الجالية العراقية والعربية وذلك لتركيز الثقافة العراقية في نفوس ابنائنا في المهجر ,علما ان هذا التقليد يدخل في عامه الرابع .ولقد ارسل لنا السيد بعض الصور لاحتفال ابنائنا في يوم الماجينة او(الگرگيعان كما يسميه اهلنا في البصرة) ونحن لا يسعنا الى ان نقدم شكرنا وامتنانا الى السيد فاهم الحسيني على جهوده في تأصيل ثقافتنا في نفوس ابنائنا في المهجر ..واود ان اشير بأن هذا التقليد يوجد مثله في الدنمارك وهو يوم الفاستلون لمعرفة المزيد مراجعة ماكتبناه على هذا الرابط

http://www.iraker.dk/index.php?option=com_content&task=view&id=2455&Itemid=1

 

مؤسس الماجينة في الدنمارك السيد فاهم الحسيني السماوي وهو يتوسط بناتنا وابنائنا في مدينة هولبك 15رمضان عام 1427 هجرية

ماجينه ..ياماجينه

حاملين اكياسهم في ايديهم..استعدادا للماجينه

في مدينة هولبك 15رمضان عام 1428هجرية

السيدة ام حمزة اللبنانية توزع حلوى الماجينه

صينية حلوى  الماجينة من البيت اللبناني..تكرم عيونكم

الاخ ابو جراح يرحب بأبنائنا وبناتنا في مدينة هولبك..حل الچيس وانطينه

فريق الماجينة

الحاج ابو ابراهيم يتوسط بناتنا وابنائنا ويوزع عليهم الحلوى قرب منزله

ماجينه عام 1428 هجري

ابراهيم ساوه وتوزيع حلوى الماجينه على ابنائنا

الاخ ابو غفران يوزع الحلوى على ابنائنا

خاص للارشيف بعدسة السيد فاهم الحسيني ومشاركة التعليق وكتابة النص الزميل صفاء الموسوي

26/9/2007

www.iraker.dk