عدسة الارشيف العراقي في المتحف البريطاني للآثار العراقية تموز 2004
كما هو معروف ان المتحف البريطاني يمتلك ابهى مجاميع المواد الاثرية لبلاد الرافدين والتي جاءت كنتيجة التنقيبات التي قام بها كل من
هنري اوستن ليارد 1817-1894
الذي حصل على اجازة من العثمانيين بالتنقيب وتصدير كل ما يعثر عليه الى بريطانيا فلقد نقب في كل من نينوى ونمرود وقام بأرسال الثيران المجنحة والاسود الحامية التي كانت توضع عند بوابات القصور وقام بأرسل النصوص المسمارية وغيرها
و.ك.لوفتس 1820-1858
عالم الطبيعيات في مدينة نيوكسل ولقد نقب في بلاد بابل
ليونارد وولي 1880-1960
كانت تنقيباته في مدينة اور جنوب العراق
ماكس ملوان 1904-1978 زوج الكاتبة اجاثة كرستي
كانت تنقيباته في مدينة النمرود
معلوم بأنه منذ انشاء الدولة العراقية كانت القسمة بين الحكومة والمنقبيين تكون بالنصف الى غاية عام 1966
جون كيرتس
عمل في الثمانينات من القرن الماضي بأنقاذ مواقع معرضة للغمر نتيجة السد الذي اقيم على نهر دجلة الى الشمال من مدينة الموصل ,ولقد انتقل الى العمل في موقعي النمرود وبلاوات في سنة1989, ولقد تعطل العمل بعد سنة 1991
اما الان فلقد تم التعاون بين المتحف البريطاني والعراقي
اقتبست هذه المعلومات من المتحف البريطاني
المتحف البريطاني
اصطياد الاسود في العهد الاشوري
اسلحة الدمار الشامل في ذلك العهد
مشاهد من التعذيب لاعداء الاشوريين
تصوير ذبح المعارضين
الاختام الاسطوانية في اور
الالعاب السومرية
وجه سومري
مجوهرات الملكة شبعاد
قيثارة اور
قيثارة اور
ملكة الليل 1750 قبل الميلاد.. يعتقد بانها الهة العالم السفلي عند البابليين
كتابة وتصوير صفاء الموسوي